أسماء أدوية السكري النوع الثاني التي تساعد المرضى على ضبط معدلات السكر في الدم، ومن المعروف أن مرض السكر واحد من أكثر الأمراض شيوعاً ويصاب بها العديد من البشر، ويتسبب أيضاً في حدوث مضاعفات صحية خطيرة، وتوجد العديد من الأدوية التي يتم وصفها لمرضى السكري من النوع الثاني كل منهم بحسب حالتهم.

الأدوية الفموية لمرض السكري النوع الثاني

هي عبارة عن مجموعة من الأدوية التي يتم إنتاجها على شكل أقراص، تساهم في دورها على خفض معدلات السكر في الدم.

 كما أنها تعد من أحدث أدوية لمعالجة النوع الثاني من داء السكري تم تصنيعها في السنوات الأخيرة.

  • أدوية فموية تم إنتاجها في عام 2014م وهي عبارة عن مجموعة من الأدوية المركب التي تستخدم في علاج داء السكري، ويدخل في تركيبها كلاً من
    • دواء داباجليفلوزين.
    • دواء ميتفورمين.
  • مجموعة من الأدوية الفموية المركبة تم أنتاجها في عام 2015م لعلاج داء السكري من النوع الثاني، ويدخل في تركيبها كلاً من: 
    • مادة أمباجليفلوزين.
    • مادة ميتفورمين.
  • يوجد دواء مركب آخر تم إنتاجه أيضاً في عام 2015م لعلاج النوع الثاني من داء السكري ويدخل في تصنيعه تلك المواد:
    • مادة ليناجلبتين.
    • مادة أمباجليفلوزين.
  • تم إنتاج دواء فموي مركب في عام 2017م يحتوي على مواد أخرى، تساهم في معالجة داء السكري من النوع الثاني، وأما عن المواد فهي:

اقرا ايضا : أعراض السكري من النوع الثاني | الإجراءات اللازم اتخاذها عند ظهور أعراض السكري من النوع الثاني

    • مادة أرتاجليفلوزين.
    • مادة وسيتاجلبتين.
  • شاهد عام 2017م إنتاج تركيبة دوائية مركبة أخرى، اعتمد عليها الأطباء في معالجة المرضى المصابون بداء السكري من النوع الثاني، وتدخل هذه المواد في تركيبه:
    • مادة أرتاجليفلوزين.
    • مادة ميتفورمين.

الحقن الدوائية لمرض السكري النوع الثاني

تم إنتاج أنواع جديدة من الأدوية المستخدمة في علاج داء السكري من النوع الثاني، وهي عبارة عن مجموعة من الحقن الدوائية التي تحتوي تركيبة تقوم بخفض معدلات السكر بالدم.

 ومن الجدير بالذكر أن تلك الحقن أنتجت ما بين عامي 2016م و2017م، ويعد عام 2016م هو ما شاهد طفرة في إنتاج هذا النوع من الدواء.

  • تم إنتاج دواء مركب في شكل حقن عام 2016م يستخدم في علاج مرض السكري من النوع الثاني، كما أن تلك المواد تدخل في تركيبه:
    • مادة ليراجلوتايد.
    • مادة أنسولين ديجلوديك.
  • حقنة تم إنتاجها في عام 2016م من تركيبة دوائية مركبة، لتساعد في معالجة المرضى المصابون بالنوع الثاني من داء السكري، وأما عن المواد التي تدخل في تركيبها هي: 
    • مادة ليكسيسيناتيد
    • مادة أنسولين جلارجين.
  • حقنة ليكسيسيناتيد أنتجت في عام 2016م وهي تحتوي على مادة مركبة تساهم في معالجة مرض السكري من النوع الثاني.
  • تم إنتاج حقنة سيماجلوتايد في عام 2017م كواحدة من الحقن الدوائية التي يعتمد عليها الطبيب لعلاج المريض المصاب بالنوع الثاني من داء السكري.

أسماء أدوية السكري النوع الثاني

  • دواء أموفاج ودواء سيدوفاج كلاهما يساعد على الحد من سكر الجلوكوز الذي يفرزه الكبد، ويجعل الخلايا تستجيب لمادة الأنسولين.
  • أقراص أماريل وأقراص ديابيتا يعمل كلاً منهما على تحفيز الجسم كي يفرز مادة الأنسولين.
  • تستخدم حبوب نوفونورم أيضاً في تعزيز إنتاج مادة الأنسولين داخل جسم الإنسان 
  • تخفف حبوب أكتوس من حدة الجلوكوز الذي يقوم الكبد بإفرازه ويجعل الخلايا بالجسم مستجيبة لمادة الأنسولين.
  • تعمل حقن فيكتوزا على تقليل معدلات السكر بالدم كما أنها تبطئ من هضم الطعام داخل الأمعاء.
  • أقراص إنفوكانا لا تسمح للكلي أن تمتص السكر مرة أخرى ولذلك تخرجه مع البول.

أفضل علاج للسكر من النوع الثاني

علاج السكر من النوع الثاني يعتمد على العديد من العوامل، بما في ذلك مستوى السكر في الدم والصحة العامة للفرد، وإليكم بعض الخطوات والعلاجات التي يمكن أن تساعد في علاج السكر من النوع الثاني:

1. التغذية السليمة:
– تناول وجبات صغيرة ومتوازنة على مدار اليوم.
– تجنب الأطعمة الغنية بالسكريات والنشويات المكررة.
– زيادة استهلاك الألياف من الخضروات والفواكه.
– الحد من تناول الدهون المشبعة والملح.

2. ممارسة الرياضة:
– ممارسة النشاط البدني بانتظام، مثل المشي أو ركوب الدراجة.
– الهدف من 150 دقيقة من النشاط البدني في الأسبوع على الأقل.

3. فقدان الوزن:
– إذا كنت تعاني من زيادة الوزن، ففقدان الوزن قد يساعد في تحسين السيطرة على السكر.

4. الأدوية:
– في بعض الحالات، يحتاج الأشخاص إلى تناول أدوية لتنظيم مستوى السكر في الدم، يمكن للأطباء وصف أنواع مختلفة من الأدوية، مثل الأقراص المنظمة للسكر والأنسولين.

5. مراقبة مستوى السكر:
– من المهم قياس مستوى السكر في الدم بانتظام وفقًا لتوجيهات الطبيب.

6. التعليم والدعم:
– التعلم حول مرض السكر وكيفية إدارته يمكن أن يكون ذا أهمية كبيرة في العلاج.

من المهم مراجعة طبيبك لتحديد العلاج الأفضل لك بناءً على حالتك الشخصية وتقديراته السريرية، ولا يجب أن تعتمد على أي علاج دون استشارة طبيبك المعالج، حيث يمكن أن يختلف العلاج من شخص لآخر.

شاركها.

التعليقات مغلقة.

Exit mobile version